اللهم فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلماً وألحقني بالصالحين

الحقيقة


الحقيقة هي أن الحياة لا تكون كما تريد
وحتى الأشخاص والأماكن
حتى لسانك قد يخونك
الحقيقة هي أن الحياة مؤلمة حزينة
هذا كله واقع ، الظلم حولنا في كل مكان
ولكن الحقيقة التي لا تُنسى أن هذه الحياة تنتهي بكل آلامها
وأحزانها بمجرد الموت
الحقيقة أن من يتعلق قلبه بالله لا يرى سواه في كل ما يحدث له
من يحب الله يرى الخير في كل شيء
من يخاف الله لا يخاف سواه
من يعبد الله يُصَبِرَهُ الله على هذه الحياة مهما كان شدة الألم
ولكن السؤال الحقيقي؟
متى سنحب الله
متى سنخاف الله
متى سنعبد الله

هناك تعليق واحد:

  1. الحققة ....وقد تكون هذه الحقيقة المرررة التي نعرفها

    ونتجاهلها ...ونتناساها ونخدع أنفسنا بغض الطرف عنها



    نسال الله أن يرزقنا حبه وحب من يحبه وحب كل عمل يقربنا لحبه....



    دمت بسعادة في الدارين





    طفل النبع

    ردحذف